ترددت في الأيام الخيرة بعض الأخبار مفادها أنه تمت إعادة فتح أبواب ماخور
عبد الله الڨش في العاصمة أمام الباحثين عن اللذة هذا و قد أثار هذا الخبر
الكثير من الضجة و أسال الكثير من الحبر فقد إعتبر البعض هذه الخطوة سلبية
معتبرا إياهامن ممارسات النضام البائد فيما سار البعض في الإتجاه القائل
الضرورات تبيح المحضورات معتبرا ممارسة الرذيلة في الماخور خير بديل
لممارستها في الأماكن العمومية أمام مرآى القاصر و الداني
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire